منتدى كوم الضبع
رفض الأهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى Lov111
عزيزى الزائر/عزيزتى الزائره مهم جدا جدا::بعد التسجيل سيتم ارسال رسالة الى بريدك الالكترونى الذى ادخلته ولا بد من تفيعلها
ونتشرف بك عضوا فى المنتدى
ادارة المنتدى رفض الأهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى Lol
منتدى كوم الضبع
رفض الأهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى Lov111
عزيزى الزائر/عزيزتى الزائره مهم جدا جدا::بعد التسجيل سيتم ارسال رسالة الى بريدك الالكترونى الذى ادخلته ولا بد من تفيعلها
ونتشرف بك عضوا فى المنتدى
ادارة المنتدى رفض الأهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى Lol
منتدى كوم الضبع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى كوم الضبع

منتدى شباب كوم الضبع2013
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 رفض الأهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المشرف العام
/*******/
/*******/
المشرف العام


عدد المساهمات : 441
تاريخ التسجيل : 02/09/2009

الشخصية
اخر المواضيع:

منتدى كوم الضبع


اوقات الصلاة لتوقيت قنــا:
اخر مواضيع المنتدى العام:

المنتدى العام

↑ Grab this Headline Animator


رفض الأهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى Empty
مُساهمةموضوع: رفض الأهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى   رفض الأهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى Emptyالإثنين 1 مارس - 21:36

يتقدم
الشاب حسن الخلق والدين لخطبة إحدى بنات العائلة فيقف الوالدان فى حيرة
بين نداء العقل والدين الذى يحتم قبول هذا الخاطب عملاً بقول رسول الله "
ص "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ....." الحديث، ونداء العاطفة
التى تتمزق بين البنتين، فإن تمت الموافقة سعدت الصغرى وتألمت الكبرى
نفسيا، وإن تم الرفض وقع الظلم على الصغري!!
هذا المشهد يتكرر فى كثير من بيوتنا فماذا يفعل الآباء؟ وإلى متى تحول
العادات والتقاليد - التى قد تتناقض مع تعاليم ديننا - دون اتخاذ قرارات
تسعدنا وتسعد أبناءنا؟



خطبة الصغرى



قد يتصور
البعض بما فيهم الأخت الكبرى أن مجرد خطبة الصغرى قبلها يعنى تفوقها فى
الجمال أو الذكاء، وهذا التصور غالباً ما يكون خاطئاً فقد تكون الخطبة من
قبل أناس لا يعرفون الكبرى كان تأتى عن طريق الزميلات فى المدرسة أو
الجامعة أو العمل.
إن زواج الأخت الكبرى كان هو المبدأ الثابت فى الزواج قديماً، وكان لذلك
أسبابه وظروفه حيث كان من المعروف أن فلاناً أب لفلانة وفلانة. وعندما
يتقدم أحد الشباب إليه راغباً فى نسبه يطلب الكبرى لأنها هى الجاهزة
للزواج، أما الآن وبعد أن خرجت الفتاة للتعليم والعمل فقد اختلفت الأمور
وأصبح الشاب وهو فى طريقه للارتباط يعرف كل شيء تقريباً عمن يرغب فى أن
تشاركه حياته ولا يرضى بها بديلاً.

التضحية
ويرى علماء النفس أن رد الخاطب بحجة تزويج الكبرى أولاً قد يؤدى إلى قيام
عداوة وبغضاء ونفور بين الأخوات نتيجةً الإحساس بأن إحداهما تقف فى طريق
سعادة الأخري. وقد ينتج عن ذلك مشكلة كبيرة بين الأب والابنة حيث يحول
بينها وبين سعادتها، وربما يمل الخطيب من كثرة انتظار قدوم فارس أحلام
الأخت الكبرى ويضطر إلى فسخ الخطبة أو الذهاب بلا رجعة. أو ربما تحدث
الطامة الكبرى بأن تضحى الأخت الكبرى وتوافق على أى عريس يتقدم لها من أجل
عيون أختها الصغرى وغالباً لا تدوم هذه الزيجة طويلاً ويحدث ما لا يحمد
عقباه.
لذا يرى علماء النفس أن الحل المثالى لهذه المشكلة يكون بأخذ رأى الأخت
الكبرى وإشراكها فى الموضوع بشكل مباشر بل وجعلها المتحدث باسم أختها فى
كثير من الأمور فتختار معها فستان الزفاف مثلاً أو ترافقها فى رحلة شراء
متطلباتها وهى أمور بسيطة ولكن أثرها فى إزالة المشكلة كبير وفعال.

حكمة الوالدين
على الأب الذى يتعرض لمثل هذا الموقف أن يتقبل الموضوع بهدوء وأن يكون
سنداً لابنته الصغرى ومستشاراً أميناً لها ولا يقف حجر عثرة فى طريق
مستقبلها، فقد لا تتاح لها مثل هذه الفرصة مرة أخرى .كما أن عليه ألا ينسى
مشاعر الكبرى وأحاسيسها فهى بحاجة إلى من يدعمها نفسياً واجتماعياً وإلى
من يبث فى كيانها جرعات من الإيمان والأمل والثقة بالنفس.
أما الأم فعليها أن تعالج الأمر بميزان متكافئ بين العقل والعاطفة،
فالصغرى بحاجة إلى رجاحة عقل أمها، والكبرى بحاجة إلى عاطفة جياشة تحتويها
فلتكن أما عاقلة حيال مستقبل ابنتها الصغرى وحنوناً تحتضن حزن الكبرى
وتعمل على إقناعها بقدر الله عز وجل والدعاء لها بأن يرزقها الله الزوج
الصالح.وعلى الأخت الكبرى أن تتقبل الأمر بحكمة وأن تقتنع بأن خطبة أختها
الأصغر قبلها أمر لا يعيبها، وأن نصيبها سوف يأتيها بإذن الله تعالى فى
أوانه.
أما الأخت الصغرى فعليها أن تشكر الله سبحانه وتعالى على نعمه وألا تجعل
خطبتها سبباً فى جرح مشاعر أختها بل تحاول التقرب منها، والتودد إليها
واستشارتها والثقة فى رأيها ودعمها نفسياً وإيمانياً.
وعلى أفراد المجتمع مراعاة مشاعر الأخت الكبرى وذلك بتخفيف حدة النظرات
والهمسات الجارحة وإدراك أن ذلك يحدث لحكمة لا يعلمها إلا الله ، فكم من
فتاة سبقتها أختها أو أخواتها إلى بيت الزوجية وصبرت فعوضها الله خيراً
بعد أيام أو سنوات.
ولا يحق لأحد أن ينتقد الأسرة التى توافق على تزويج الصغرى قبل الكبرى
فرفض تزويج الصغرى قبل أختها الكبرى عادة سيئة لا يقرها شرع ولا يقبلها
عقل، وقد ندب الشرع إلى تزويج البنات، وجاء التحذير من رد الخاطب إذا كان
حسن الدين والخلق ، ولو كان فى الترتيب بين الأخوات فى الزواج خير لأرشدنا
إليه ديننا الحنيف.
ولا ننسى أن الله تعالى كتب مقادير كل شيء وقدر للإنسان ما له وما عليه
منذ نفخ الروح فيه. ولن يأخذ إنسان إلا ما كتب الله له ، وكذلك فإن الصغرى
لن تأخذ نصيب أختها أو تؤثر عليه.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رفض الأهل زواج الاخت الصغرى قبل الكبرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المفاجأة الكبري..فقط على منتدى كوم الضبع.وبرضه مش هتصدقوا ان دي بلدي.
» اكتشف من أنت، وكيف يراك الاخرون .... اختبار الشركات الكبرى لمعرفة شخصيات موظفيها
» قريبا جدا زواج احمد خيري فتوح من اسماء سيدعبدالحي
» زواج الاقارب بين الرفض والايجاب
» حكمة زواج النبي من عائشة وهي بنت تسع سنين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كوم الضبع :: قسم المناسبات :: الزواج-
انتقل الى: