القصه :
اعد الزوج حقائبة وسافر مغادرا المنزل إلي كورياا بعيدة بحثا عن رزقة
والزوجه اصبحت وحيده في منزل ضخم نوعا يحمل من الاثاث ما رث وما بلى
رن جرس الهاتف (التلفون)
الزوجه : الوووو
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه
الان الثامنه سآتي بالتاسعه مساء وانقطع الخط
أعتبرت الزوجه انها معاكسه فقط لم تعي الخطورة ولا الجدية في حديث هذا الغامض
ثم رن جرس الهاتف
الزوجه : : الو من معي
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه
الان التاسعه سآتي بالتاسعه مساءا
وبداء القلق يدب في اطرافها وبداءت تستشعر بوجود خطر ما
فاستعدت جارتها لتكون لجوارها
لكن
رن الجرس
الزوجه : : الو من
المتصل : ا نا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه الان
العاشره سآتي بالتاسعه مساءا
فقالت الجارة لا اتوقع انها مجرد مزحه لابد ان نستعين برجل ليكون معنا فاتصلت الزوجه باخيها
فاتي مسرعا يدق الارض كله ثقة يتوقع انه يمكنه التصدي لشخص فقط يعاكس !!!
بعد حضورة
رن جرس الهاتف
الاخ : الو مين
المتصل بسرعه : أنا الرجل ذو الايدي المتسخه الان
الساعة11 سآتي بالتاسعه مساءا
ثم قفل الخط ولم يتمكن الاخ من ان يكلمه اويسبه ..لكن شعر بالخوف من صوت هذا الرجل
وبداء علي محياه القلق
رن التليفون الساعه 12 ونفس الكلام 1و2 و3 و4 و5
فبلغ القلق بالفتى مبلغه
واستدعي رجال الشرطة واخبرهم بالأمر
فجاء ضابط وجلس بجانب الهاتف
ورن الجرس
ورفع الضابط الهاتف :الو من معي
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الان الساعه 6
سأتي بالتاسعه واغلق المكالمه
فلم يتمكن الضابط من تحديد مكان المكالمه وشعر بانالأمر فوق قدرات البشر
والمتصل لم يعطهم الوقت الكافي لتحديد مكانه
رن
الهاتف
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه الان 7سأتي بالتاسعه
ورن الهاتف بالثامنه وحدث نفس الشئ
قال الضابط
لم يتبقي سوي ساعة ربما اتي وربما كان فقط يعبث
ان الضابط كان يفكر وخوفا عجيبا تسلل إليه
وفي الثامنه والنصف رن الهاتف
المتصل : الو انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه الان
الثامنه والنصف ساتي بالتاسعه وهكذا ظل يتصل كل 5دقائق
الي ان اصبحت الساعه التاسعه تماما
..
..
فرن جرس الباب
عيون معلقة واضراب وخوف بل رعبا متجسدا
وفتحت الزوجه الباب (كميـن)
فوجدت رجل بالباب وقال : مرحبا انا الرجل ذو الايدي المتسخه ....
.
.
.
.
.
اغسل ايدي ممكن........
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه