منتدى كوم الضبع
احوال النساءفي الجنه0 Lov111
عزيزى الزائر/عزيزتى الزائره مهم جدا جدا::بعد التسجيل سيتم ارسال رسالة الى بريدك الالكترونى الذى ادخلته ولا بد من تفيعلها
ونتشرف بك عضوا فى المنتدى
ادارة المنتدى احوال النساءفي الجنه0 Lol
منتدى كوم الضبع
احوال النساءفي الجنه0 Lov111
عزيزى الزائر/عزيزتى الزائره مهم جدا جدا::بعد التسجيل سيتم ارسال رسالة الى بريدك الالكترونى الذى ادخلته ولا بد من تفيعلها
ونتشرف بك عضوا فى المنتدى
ادارة المنتدى احوال النساءفي الجنه0 Lol
منتدى كوم الضبع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى كوم الضبع

منتدى شباب كوم الضبع2013
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 احوال النساءفي الجنه0

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نائب المديرالعام
نائب المدير
نائب المدير
نائب المديرالعام


ذكر
عدد المساهمات : 1086
تاريخ التسجيل : 30/10/2009
العمر : 37

الشخصية
اخر المواضيع:

منتدى كوم الضبع


اوقات الصلاة لتوقيت قنــا:
اخر مواضيع المنتدى العام:

المنتدى العام

↑ Grab this Headline Animator


احوال النساءفي الجنه0 Empty
مُساهمةموضوع: احوال النساءفي الجنه0   احوال النساءفي الجنه0 Emptyالخميس 28 يناير - 18:29

فإني لما رأيت كثرة أسئلة النساء عن أحوالهن في الجنة وماذا ينتظرهن فيها أحببت أن أجمع عدة فوائد تجلي هذا الموضوع لهن مع توثيق ذلك بالأدلة الصحيحة وأقوال العلماء فأقول مستعينا بالله:

فائدة (1):
لا ينكر على النساء عند سؤالهن عما سيحصل لهن في الجنة من الثواب وأنواع النعيم، لأن النفس البشرية مولعة بالتفكير في مصيرها ومستقبلها ورسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينكر مثل هذه الأسئلة من صحابته عن الجنة وما فيها ومن ذلك أنهم سألوه: الجنة وما بنائها؟ فقال
: «لبنة من ذهب ولبنة من فضة...» [الراوي: عبدالله بن عمر- خلاصة الدرجة: إسناده حسن بما قبله- المحدث: المنذري- المصدر: الترغيب والترهيب- الصفحة أو الرقم: 4/372] إلى آخر الحديث. ومرة قالوا له: "يا رسول الله هل نصل إلى نسائنا في الجنة؟" فأخبرهم بحصول ذلك. [الراوي: أبو هريرة- خلاصة الدرجة: تفرد بن الجعفي- المحدث: الخطيب البغدادي- المصدر: تاريخ بغداد- الصفحة أو الرقم: 1/388 ].

فائدة (2):
أن النفس البشرية –سواء كانت رجلا أو امرأة– تشتاق وتطرب عند ذكر الجنة وما حوته من أنواع الملذات وهذا حسن بشرط أن لا يصبح مجرد أماني باطلة دون أن نتبع ذلك بالعمل الصالح فإن الله يقول للمؤمنين
: {وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} [سورة الزخرف:72]. فشوّقوا النفس بأخبار الجنة وصدّقوا ذلك بالعمل.

فائدة (3):
أن الجنة ونعيمها ليست خاصة بالرجال دون النساء إنما هي قد أعدت للمتقين
{وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ} [سورة آل عمران:133]، من اللاغىين كما أخبرنا بذلك تعالى قال سبحانه: {وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَـئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ} [سورة النساء:124].

فائدة (4):
ينبغي للمرأة أن لا تشغل بالها بكثرة الأسئلة والتنقيب عن تفصيلات دخولها للجنة: ماذا سيعمل بها؟ أين ستذهب؟ إلى آخر أسئلتها.. وكأنها قادمة إلى صحراء مهلكة! ويكفيها أن تعلم أنه بمجرد دخولها الجنة تختفي كل تعاسة أو شقاء مر بها.. ويتحول ذلك إلى سعادة دائمة وخلود أبدي ويكفيها قوله تعالى عن الجنة
: {لاَ يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُم مِّنْهَا بِمُخْرَجِينَ} [سورة الحجر:48]، وقوله: {وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [سورة الزخرف:71]. ويكفيها قبل ذلك كله قوله تعالى عن أهل الجنة: {رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [سورة المائدة:119].

فائدة (5):
عند ذكر الله للمغريات الموجودة في الجنة من أنواع المأكولات والمناظر الجميلة والمساكن والملابس فإنه يعمم ذلك لللاغىين (الذكر والأنثى) فالجميع يستمتع بما سبق. ويتبقى: أن الله قد أغرى الرجال وشوقهم للجنة بذكر ما فيها من (الحور العين) و (النساء الجميلات) ولم يرد مثل هذا للنساء.. فقد تتساءل المرأة عن سبب هذا؟
!

والجواب:
1-
أن الله {لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ} [الأنبياء:23]، ولكن لا حرج أن نستفيد حكمة هذا العمل من النصوص الشرعية وأصول الاسلام فأقول:

2-
ن من طبيعة النساء الحياء– كما هو معلوم –ولهذا فإن اللهعز وجل– لا يشوقهن للجنة بما يستحين منه.

3-
أن شوق المرأة للرجال ليس كشوق الرجال للمرأة – كما هو معلوم – ولهذا فإن الله شوّق الرجال بذكر نساء الجنة مصداقا لقوله: «ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء» [أخرجه البخاري] أما المرأة فشوقها إلى الزينة من اللباس والحلي يفوق شوقها إلى الرجال لأنه مما جبلت عليه كما قال تعالى {أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ} [سورة الزخرف:18].

4-
قال الشيخ ابن عثيمين: "إنما ذكر -أي الله عز وجل– الزوجات للأزواج لأن الزوج هو الطالب وهو الراغب في المرأة فلذلك ذكرت الزوجات للرجال في الجنة وسكت عن الأزواج للنساء ولكن ليس مقتضى ذلك أنه ليس لهن أزواج.. بل لهن أزواج من بني آدم".

فائدة (6):
المرأة لا تخرج عن هذه الحالات في الدنيا فهي
:
1-
إما أن تموت قبل أن تتزوج.
2-
إما أن تموت بعد طلاقها قبل أن تتزوج من آخر.
3-
إما أن تكون متزوجة ولكن لا يدخل زوجها معها الجنة، والعياذ بالله.
4-
إما أن تموت بعد زواجها.
5-
إما أن يموت زوجها وتبقى بعده بلا زوج حتى تموت.
6-
إما أن يموت زوجها فتتزوج بعده غيره.

هذه حالات المرأة في الدنيا ولكل حالة ما يقابلها في الجنة:
1-
فأما المرأة التي ماتت قبل أن تتزوج فهذه يزوجها اللهعزوجل– في الجنة من رجل من أهل الدنيا لقوله: «ما في الجنة أعزب» [أخرجه مسلم]، قال الشيخ ابن عثيمين: "إذا لم تتزوج –أي المرأة– في الدنيا فإن الله تعالى يزوجها ما تقر بها عينها في الجنة.. فالنعيم في الجنة ليس مقصورا على الذكور وإنما هو للذكور والإناث ومن جملة النعيم: الزواج".

2-
ومثلها المرأة التي ماتت وهي مطلقة.

3-
ومثلها المرأة التي لم يدخل زوجها الجنة. قال الشيخ ابن عثيمين: "فالمرأة إذا كانت من أهل الجنة ولم تتزوج أو كان زوجها ليس من أهل الجنة فإنها إذا دخلت الجنة فهناك من أهل الجنة من لم يتزوجوا من الرجال. أي فيتزوجها أحدهم".

4-
وأما المرأة التي ماتت بعد زواجها فهي –في الجنة– لزوجها الذي ماتت عنه.

5-
وأما المرأة التي مات عنها زوجها فبقيت بعده لم تتزوج حتى ماتت فهي زوجة له في الجنة.

6-
وأما المرأة التي مات عنها زوجها فتزوجت بعده فإنها تكون لآخر أزواجها مهما كثروا لقوله: «المرأة لآخر أزواجها» [سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني]. ولقول حذيفة –رضي الله عنهلامرأته: إن شئت أن تكوني زوجتي في الجنة فلا تزوجي بعدي فإن المرأة في الجنة لآخر أزواجها في الدنيا فلذلك حرم الله على أزواج النبي أن ينكحن بعده لأنهن أزواجه في الجنة. [رواه البيهقي].

مسألة:
قد يقول قائل: إنه قد ورد في الدعاء للجنازة أننا نقول «وأبدلها زوجا خيرا من زوجها»، فإذا كانت متزوجة.. فكيف ندعوا لها بهذا ونحن نعلم أن زوجها في الدنيا هو زوجها في الجنة وإذا كانت لم تتزوج فأين زوجها؟

والجواب:
كما قال الشيخ ابن عثيمين: "إن كانت غير متزوجة فالمراد خيرا من زوجها المقدر لها لو بقيت وأما إذا كانت متزوجة فالمراد بكونه خيرا من زوجها أي خيرا منه في الصفات في الدنيا لأن التبديل يكون بتبديل الأعيان كما لو بعت شاة ببعير مثلا ويكون بتبديل الأوصاف كما لو قلت لك بدل الله كفر هذا الرجل بإيمان وكما في قوله تعالى: {يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ}[سورة إبراهيم:48]، والأرض هي الأرض ولكنها مدت والسماء هي السماء لكنها انشقت".

فائدة (7):
ورد في الحديث الصحيح قوله للنساء
: «إني رأيتكن أكثر أهل النار...» [رواه البخاري]، وفي حديث آخر قال: «إن أقل ساكني الجنة النساء» [أخرجه البخاري ومسلم]، وورد في حديث آخر صحيح أن لكل رجل من أهل الدنيا (زوجتان) أي من نساء الدنيا.

فاختلف العلماء – لأجل هذا – في التوفيق بين الأحاديث السابقة: أي هل النساء أكثر في الجنة أم في النار؟
فقال بعضهم: بأن النساء يكن أكثر أهل الجنة وكذلك أكثر أهل النار لكثرتهن. قال القاضي عياض: "النساء أكثر ولد آدم".

وقال بعضهم: بأن النساء أكثر أهل النار للأحاديث السابقة. وأنهن – أيضا – أكثر أهل الجنة إذا جمعن مع الحور العين فيكون الجميع أكثر من الرجال في الجنة.

وقال آخرون: بل هن أكثر أهل النار في بداية الأمر ثم يكن أكثر أهل الجنة بعد أن يخرجن من النارأي المسلماتقال القرطبي تعليقا على قوله : «رأيتكن أكثر أهل النار»: يحتمل أن يكون هذا في وقت كون النساء في النار وأما بعد خروجهن في الشفاعة ورحمة الله تعالى حتى لا يبقى فيها أحد ممن قال: لا إله إلا الله فالنساء في الجنة أكثر".

الحاصل: أن تحرص المرأة أن لا تكون من أهل النار.

فائدة (8):
إذا دخلت المرأة الجنة فإن الله يعيد إليها شبابها وبكارتها لقوله
: «إن الجنة لايدخلها عجوز.... إن الله تعالى إذا أدخلهن الجنة حولهن أبكارا».

فائدة (9):
ورد في بعض الآثار أن نساء الدنيا يكن في الجنة أجمل من الحور العين بأضعاف كثيرة نظرا لعبادتهن الله
.

فائدة (10):
قال ابن القيم: "إن كل واحد محجور عليه أن يقرب أهل غيره فيها" أي في الجنة.

وبعد:
فهذه الجنة قد تزينت لكن معشر النساء كما تزينت للرجال في مقعد صدق عند مليك مقتدر فالله الله أن تضعن الفرصة فإن العمر عما قليل يرتحل ولا يبقى بعده إلا الخلود الدائم، فليكن خلودكن في الجنة –إن شاء الله– واعلمن أن الجنة مهرها الإيمان والعمل الصالح وليس الأماني الباطلة مع التفريط وتذكرن قوله: «إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت».

واحذرن - كل الحذر – دعاة الفتنة (وتدمير) المرأة من الذين يودون إفسادكن وابتذالكن وصرفكن عن الفوز بنعيم الجنة. ولا تُغررن بعبارات وزخارف هؤلاء المتحررين والمتحررات من الكتاب والكاتبات ومثلهم أصحاب (القنوات) فإنهم كما قال تعالى
: {وَدُّواْ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَاء} [سورة النساء: 89].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
احوال النساءفي الجنه0
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كوم الضبع :: القسم الاسلامى :: المراة المسلمة-
انتقل الى: