أخوانى تناولنا فى السابق موضوع مرشح المياه بكوم الضبع
وألآن نتناول معكم موضوع من اشد المواضيع حساسيه
فنرجو ممن يرغب بالنقاش ان لا يتعدى حدود النقاش النزيه الذى يبنى على قواعد واسس وحقائق ؟ لا نريد ذكر اسماء ولا سب احد
والموضوع الذى نحن بصدده هو
المسجد العتيق بكوم الضبع
أو المسجد الكبير كما يسميه العامه
هناك بلدان ومدن اُشتهرت بمعالِمُها على مر العصور فمثال ذالك طيبه الاقصر جاء عصر سُميت فيه ذات الالف باب لكثرة ابوابـِها والعراق جاء عصر لـُقبت بمنارة العلم لكثرة علمائها وخاصة البصره وكذالك البحرين لقبت بذات الالف نخله لكثرة النخيل بها وكذا تـُركيا جاء عصر لـُقبت فيه بذات الالف مئذنه لكثره المساجد والمآذن بها وكثيرا ما نرى مسجد بمئذنتين وثلاث فأقف اتأمل وأقول ألا يعيرونا هؤلاء مأذنه لمسجدنا
المسجد العتيق بكوم الضبع لا توجد به مأذنه
فهل العصر الذى بنى فيه المسجد كان يلقب بعصر آل لا مأذن
أى انه عصر مساجد بدون مأذن
*** اين مأذنه المسجد العتيق بكوم الضبع
*** ما السبب وراء بناء المسجد العتيق بدون مأذنه
*** هل هو لعدم وجود مساحه لبناء المأذنه ام ماذا
*** هل يأتى يوم ليرى المسجد العتيق النور وتبنى له مأذنه